على سبيل المثال، يمكن سؤال الطفل: “ماذا كان بإمكانك أن تفعل بدلاً من الصراخ؟” لتشجيعه على التفكير في الحلول البديلة.
أسلوب التفاوض من أساليب التعامل مع الطفل العنيد بإيجابية والذي حتماً سيصل إلى الاتفاق، ابدأ التفاوض بالسؤال عن ما الذي يزعجك من إتمام الأمر ويعتبر ذلك الأسلوب من أفضل الإجابة عن كيفية التعامل مع الطفل العنيد
التهديدات والعقوبات الصارمة غالبًا ما تزيد من العناد لدى الطفل بدلاً من تقليله. بدلاً من التهديد بحرمان الطفل من شيء يحبه، حاول التفاوض معه على حل وسط.
من أولى الخطوات في كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟ هي أن تمنحه فرصة للتعبير.
عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية
هذا الأسلوب يمنح الطفل شعورًا بالتحكم ويقلل من مقاومته للأوامر، مما يزيد من احتمالية اتخاذه لقرارات إيجابية.
يُعزز شعوره بالاستقلالية والمسؤولية، خاصةً أنه يتخذ بعض القرارات بنفسه، مما يُخفف من عناده.
العقاب الجسدي أو النفسي له تأثيرات سلبية على المدى الطويل. بدلاً من تصحيح السلوك، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم المشكلة وتعزيز مشاعر الخوف أو الغضب لدى الطفل.
قبل الخروج، من المفيد التحدث مع الطفل حول التوقعات والقواعد التي يجب اتباعها في الأماكن العامة. يمكن أيضاً تقديم مكافآت صغيرة للسلوك الجيد خلال الخروج.
كما يقول بعض الآباء كان ابني ودود ولطيف من قبل أما الآن في هذا العمر فهو شديد العند ولا يستجيب، ويتعبني كثيراً.
نقص في التواصل: قد يشعر الطفل بأنه غير مفهوم أو لا يُستمع له.
بدلاً من ذلك، استخدم عبارات تفتح الحوار مثل: “ما رأيك لو جربنا هذا الحل؟” أو “هل يمكن أن تساعدني في القيام بذلك؟”. هذه العبارات تجعل الطفل يشعر راجع هنا بأنه شريك في القرار بدل أن يُفرض عليه.
عند التعامل مع طفل عنيد، لا تستخدم الأسلوب المباشر في إصدار الأوامر مثل: "ارتدِ هذا الآن"، بل حوّل الأمر إلى خيارين:
على سبيل المثال، يمكنك أن تسأله: “ما هي الألعاب التي تريد أن نرتبها أولاً؟” أو “كيف تريد أن نرتب الغرفة؟”. هذا يعطي الطفل شعورًا بالمسؤولية ويشجعه على التعاون.